كتب عمر إلى ابنه عبدالله – رضي الله عنهما –
في غيبة غابها أمّا بعد:
فإن من اتقى الله وقاه ،
ومن اتكل عليه كفاه ،
ومن شكر له زاده ، ومن أقرضه جزاه
فاجعل التقوى عمارة قلبك ، وجلاء بصرك
فإنه لا عمل لمن لا نية له
ولا خير لمن لا خشية له
ولا جديد لمن لا خلق له
0 التعليقات:
إرسال تعليق