تجلي الشاعر : رابح بلطرش
تَـَجلَّيْت َ
مغتَســلا ً بالشَّــذا
بِعـِطـْر، الريــَــاحين
والأُغنيَـاتْ
فَدَع ْ عَنـْك هذا الذي فَجْأَة
تَنَزَّل من مَلَكوتِ المَوَاجِعِ
لـُــذ ْ بالقَصيــدةِ
عـُدْ مثلماَ كنت َ
تَحْلـُمُ بالرجْفـَةِ
المشتهَـاة ْ
وحيِـِنَ يـُراوَدُكَ الوَهــَجُ
تدَثـَّرْ بِرُوحـِي
وَ خُــذ ْ نصْفَ قَلْبـِي
وكُلَّ دمَائي
وبَعْضَ جُروحـِي
تَـَجلَّيْت َ
مغتَســلا ً بالشَّــذا
بِعـِطـْر، الريــَــاحين
والأُغنيَـاتْ
فَدَع ْ عَنـْك هذا الذي فَجْأَة
تَنَزَّل من مَلَكوتِ المَوَاجِعِ
لـُــذ ْ بالقَصيــدةِ
عـُدْ مثلماَ كنت َ
تَحْلـُمُ بالرجْفـَةِ
المشتهَـاة ْ
وحيِـِنَ يـُراوَدُكَ الوَهــَجُ
تدَثـَّرْ بِرُوحـِي
وَ خُــذ ْ نصْفَ قَلْبـِي
وكُلَّ دمَائي
وبَعْضَ جُروحـِي
الشاعر : رابح بلطرش
لأسترقَ السمعَ من منتهاكَ
لَعَلـَّني أبْصِرُ ما كنْتَ تُبْصِرُ
تَخْضَــرُّ سُنْبُــلَة ُ العُمْرِ
بالذ ِّكريـَاتْ
ولــُذ ْ بالقصيِـِدةِ …
لا تَعتَذرْ لحظــَةَ الشَّوقِ والعِـشْقِ
اقْــرأْ
صــدى الرُّوحِ في الفلَوَاتْ
تَجَلىَّ كما كنْتَ دومْـَـَََا
يُفَـاجئُك
الصَّمْتُ بالأغنيات
0 التعليقات:
إرسال تعليق