لماذا جائزة لقبش؟
الشاعر : عياش يحياوي

في اللحظة التي ينهب بعض المسؤولين الكبار الملايير من ثروات شعبي، أتقدم بهذه الجائزة السنوية من راتبي الشهري لشعراء وشاعرات بلادي الذين يحملون راية المحبة والسلام في شعرهم ويصرخون في وجه التخلف والتهميش وكسر الإرادة المحبة لخير الناس كل الناس..ويرتقون بلغتهم للتعبير عن الوجدان الجزائري ومكانة الإنسان الجزائري في الضمير والتاريخ والفعل الانساني العالي المقام...
شعرتُ أنه ليس من اللائق على من يستطيع سقي الشجرة الاكتفاء بهجاء من لم يسقوها، لذا تقدمت بهذه المبادرة اعتزازا بشعراء وشاعرات بلادي وتقديرا لجمهور الثقافة والأدب والفكر..وما هذه الجائزة إلا عشبة صغيرة متواضعة أمام ما يمكن لكثير من الجزائريين القيام به، وقد أكّدت الأحداث التاريخية والاجتماعية الكبرى ـ على الرغم من كل شيء ـ أصالة كوكبة من جزائريين هم أهل لكل تقدير وثناء في مجال الفعل الاجتماعي والثقافي الراقي على تنوّع حياضه وتوجهاته..وما أقترحه من خلال هذه الجائزة هو قليل جدا أمام ما قام به غيري من بنات وأبناء بلدي...أتمنى أن أكون قد أصبتُ..
وقد تم اختيار 5 جويلية عيد الاستقلال لتوزيع الجائزة على الفائزين الثلاثة تثمينا لما قام به آباؤنا وأجدادنا من أجل تحرير الجزائر.
وفي هذه المناسبة أتقدم بالشكر لجمعية الكلمة للثقافة والاعلام ومديرها الأستاذ الشاعر عبدالعالي مزغيش وللأستاذين الشاعرين رابح ظريف وإبراهيم صديقي على حدبهم واهتمامهم ورعايتهم لمضمون الجائزة..
تفاصيل الجائزة منشورة في صفحة الأستاذ الشاعر عبدالعالي مزغيش، ويستم نشرها بصورة أوسع في وسائل الإعلام في الأيام القريبة

في اللحظة التي ينهب بعض المسؤولين الكبار الملايير من ثروات شعبي، أتقدم بهذه الجائزة السنوية من راتبي الشهري لشعراء وشاعرات بلادي الذين يحملون راية المحبة والسلام في شعرهم ويصرخون في وجه التخلف والتهميش وكسر الإرادة المحبة لخير الناس كل الناس..ويرتقون بلغتهم للتعبير عن الوجدان الجزائري ومكانة الإنسان الجزائري في الضمير والتاريخ والفعل الانساني العالي المقام...

شعرتُ أنه ليس من اللائق على من يستطيع سقي الشجرة الاكتفاء بهجاء من لم يسقوها، لذا تقدمت بهذه المبادرة اعتزازا بشعراء وشاعرات بلادي وتقديرا لجمهور الثقافة والأدب والفكر..وما هذه الجائزة إلا عشبة صغيرة متواضعة أمام ما يمكن لكثير من الجزائريين القيام به، وقد أكّدت الأحداث التاريخية والاجتماعية الكبرى ـ على الرغم من كل شيء ـ أصالة كوكبة من جزائريين هم أهل لكل تقدير وثناء في مجال الفعل الاجتماعي والثقافي الراقي على تنوّع حياضه وتوجهاته..وما أقترحه من خلال هذه الجائزة هو قليل جدا أمام ما قام به غيري من بنات وأبناء بلدي...أتمنى أن أكون قد أصبتُ..
وقد تم اختيار 5 جويلية عيد الاستقلال لتوزيع الجائزة على الفائزين الثلاثة تثمينا لما قام به آباؤنا وأجدادنا من أجل تحرير الجزائر.
وفي هذه المناسبة أتقدم بالشكر لجمعية الكلمة للثقافة والاعلام ومديرها الأستاذ الشاعر عبدالعالي مزغيش وللأستاذين الشاعرين رابح ظريف وإبراهيم صديقي على حدبهم واهتمامهم ورعايتهم لمضمون الجائزة..
تفاصيل الجائزة منشورة في صفحة الأستاذ الشاعر عبدالعالي مزغيش، ويستم نشرها بصورة أوسع في وسائل الإعلام في الأيام القريبة
0 التعليقات:
إرسال تعليق